اللغة الجيّاشة والتقنية المغايرة
في تجربة (حائط المساء لنوفل أبورغيف)*
كتابة/ علوان السلمان
انطلاقاً من رأي أدونيس في أنَّ الشعرَ الحديث هو الذي يعبر عن اللغة في وظيفتها الجمالية ويعكس بعديها الروحي والفكري، فإن هذا الرأي يمثلُ مدخلاً يأخذنا الى التعرف على المجموعة الابداعية النصية الموسومةحائط المساء واستنطاق نصوصها المفتوحة كما يرد في تحديد جنسها الابداعي على