تحيةَ محبةٍ وألقٍ وانتماء لوزارة الثقافة العتيدة وهي تدشِّنُ أملاً جديداً في مشوارها الحافل بالضوء والجمال ، وتوقد شمعةً أخرى في مسيرة عطاءٍ زاخرٍ واكبَها على امتداد اثنتين وستين سنةً تكلّلت بالانجازات والمعالم والآثار، لرموز وقامات ستبقى شاخصةً ابداً.