إنَّ أجواء الشهر الفضيل أولى بالابتعاد عن لغة التسقيط والتنكيل والتلفيق والتنابز والافتراء ونبذ الممارسات التي تنشغل بها الجيوش الاليكترونية والجهات التي تديرها ، في وقتٍ يجدر فيه استثمار تلك الطاقات والأموال في نبذ الفرقة ومعالجة الأخطاء وتقريب الوجهات على أسس النقد والحوار .