تفجيرات اليوم تعيدنا الى سؤال مركزي يتوارى ثم يعود بإصرار :
هل شهد الأداء الأمني والوضع العام تحسناً أصلا ؟
أم أن الهدوء النسبي للمدد السابقة كان نتيجة الهدنات التي يعقدها اللاعبون الأساسيون اقليمياً ودوليا؟ تبعاً للتحولات والصفقات والمصالح؟
وأياً تكون الإجابة فالمحصلة فادحة.