في السياسة وفي الثقافة وفي الاجتماع ، يجدر بمن لايجيدون الحوار النظيف ولايتقنون لغة الاحترام والإصغاء للآخر ، أن يكرموا الناس بسكوتهم. ومن لاتعجبه افكار الاخرين ومقولاتهم فلينصرف عنها من دون نزقٍ أو فليناقشها باحترام وتهذيب، على طريقة : (رحم الله من قال خيراً أو سكت).