• الظرف الاستثنائي هو من جاء بالسيد الكاظمي إلى رئاسة الوزراء.
• تيار الحكمة الوطني في ظروف سابقة طرح (١٢) مرشحاً مستقلاً بينهم السيد الكاظمي.
• الكاظمي ليس حزبيآ وليس جزءا من تيار الحكمة ، وهذا أمر معلوم للجميع ، وهذا مطلب الشارع في هذه الظروف.
• يمتلك تيار الحكمة إرثاً يمتد ل١٠٠ عام ، ومن يملك هذا التراكم النادر ، لا يتأثر بخروج أحد ، ونرجو التوفيق لجميع الخيارات والتوجهات.
• مجيء الكاظمي يمثل بداية الحل للخروج من الانسداد السياسي والحكومي الذي انتقل الى الشارع بشكل واضح .
• هناك تواصل بين الحكيم والصدر من جهة وبين من يمثلهما من جهة اخرى وكذلك بالنسبة للقوى السياسية والفعاليات المختلفة .
• الشراكة الوطنية تتحقق عبر المشاركة في القرار السياسي وليست فقط بالحصول على الوزارات .
• لو كان ترشيح السيد الكاظمي خياراً حزبياً أو احاديآ ، لما شهدنا هذا الحضور الإجماعي الواسع في مشهد التكليف .
• لايجب المبالغة ورفع سقف التوقعات فيما ستحققه هذه الحكومة لأنها جاءت في ظرف معقد عصيب وطنياً واقليمياً وعالمياً .
• الكاظمي حرص في خطواته الاولى على الانسجام المتوازن بين القوى السياسية وبين الشارع وكانت المخرجات ايجابية .
• الحكمة اول من طالب وبشكل متكرر بحصر السلاح بيد الدولة ، ولانزال .
• للمرة الاولى رئيس الوزراء هو من جاء بأعضاء حكومته وفقاً لقراءة واقعية وموضوعية لطبيعة العملية السياسية .
• جمهورنا يرى بأن استحقاقنا الانتخابي وزارتان ، وحين ذكر الاخرون بأننا نستحق وزارة سيادية واحدة لم نوافق على ذلك ولم ندخل في الجدل والمماحكات ، تغليبا للمصلحة العامة .
• في تيار الحكمة الوطني رفضنا تسمية الوزارات بأسماء القوى السياسية ، وأكدنا في حال حصول ذلك اننا لن نكون جزءاً من هذا السياق وسندعم الحكومة من خارجها ، ولم نتدخل في الترشيحات والأختيارات مطلقا .
• مهمة الكاظمي عسيرة وشائكة ولكنها ليست مستحيلة وقد مضت خطواتها الاولى بسلاسة .
• وعي المتظاهرين وتفهم القوى السياسية عنصران اساسيان في تحقيق التغيير والاصلاح .
• نحث ونشجع حكومة الكاظمي على تلبية مطالب المتظاهرين وانصاف الساحات .
• لم نرشح أية شخصية لوزارة النفط أو لغيرها في حكومة الكاظمي.
• تحالف الإصلاح الكبير لايزال موجودا بالمعنى الواقعي في قبالة التحالف الكبير الاخر .
• ندعو الكاظمي للاستمرار في منهج الوسطية والاعتدال والتوازن بين القوى والرؤى والمعادلات المحلية والدولية .
